مِنْ خِلاَلِ قِصَصِ هَذِهِ السِّلْسِلَةِ، يَتَعَرَّفُ الأَطْفَالُ عَلَى وَظَائِفِ عَدَدٍ مِنَ الأَعْضَاءِ الَّتِي وَهَبَهُمُ اللَّهُ إِيَّاهَا، وَعَلَى إِرْشَادَاتٍ وَنَصَائِحَ لِلمُحَافَظَةِ عَلَى صِحَّةِ هَذِهِ الأَعْضَاءِ، وَعَلَى كَيفِيَّةِ اسْتِخْدَامِهَا عَلَى النَّحْوِ الَّذِي يَعُودُ عَلَيهِمْ بِالفَائِدَةِ. كَمَا يَتَعَرَّفُونَ عَلَى نِعْمَةِ وُجُودِ الأَبَوَينِ وَالمُعَلِّمَاتِ وَالأَصْدِقَاءِ، وَالأَدْوَارِ المُهِمَّةِ الَّتِي يَلْعَبُونَهَا فِي حَيَاتِهِمْ. |